جلسة نقاشية حول قضية هجران الأطفال

نظمت مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة جلسة نقاشية بعنوان “قضية الهجران بين الاثار المجتمعية والتدخلات القانونية الواجبة” للوقوف على ملامح قضية هجران الأطفال وآثارها المجتمعية والنفسية والتدخلات القانونية الواجبة لحماية الطفلات والأطفال في حالات الهجر خاصة في ضوء عدم وجود نص قانوني يجرم الهجر.

وأدارت الجلسة أ.زينب خير – خبيرة في مجال حقوق الطفل ورئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وشاركها المنصة د.خالد عبد الفتاح – أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان للوقوف على الاثار الاجتماعية، و أ. لمياء لطفي – مدير برنامج تعزيز المساواة ومناهضة التمييز بمؤسسة المرأة الجديدة في الجانب النفسي، و أ.نجوى إبراهيم المديرة التنفيذية للمؤسسة.

عرضت أ. نجوى ابراهيم الورقة البحثية التي أعدتها المؤسسة لقضية الهجران والتي توضح ابعاد المشكلة ونسب انتشارها، مبنية على نتائج مرصد جرائم العنف خلال السنوات الثلاث الماضية؛ ومن جانبه وضح الدكتور خالد عبد الفتاح أن عمليه التخلي تعني فقدان جانب مهم من عملية التنشئه الاجتماعية للطفل والتي بدورها تنعكس بشكل أوسع على المجتمع.

وقالت أ. لمياء لطفي أنه لا يزال إثبات النسب في حالات الزواج الغير رسمي، الاغتصاب، زواج الصفقه يطول لثلاث واربع سنوات وهو ما يعتبر عامل مؤثر في القضية وأحد أهم الأسباب التي تؤدي الي الهجران، وأوضحت أ. زينب خير انه لا يوجد في القانون المصري نص يجرم الهجران ولكن هناك عدة نصوص تتقاطع مع قضية الهجران مثل النص على الإهمال وتعريض الطفل للخطر.

 

تقرير نصف سنوي: مرصد جرائم العنف الموجه ضد النساء والفتيات لعام 2024

يعد العنف ضد النساء والفتيات ظاهرة عالمية، وفقا لتقرير صندوق الأمم المتحدة للسكان؛ غالبًا ما يبدأ تعرض المرأة للعنف في مراحل مبكرة من حياتها، بما في ذلك العنف الجنسي من قبل غير الشريك. ومن بين هؤلاء اللائي كن في علاقة، تعرضت ما يقرب من فتاة واحدة من كل أربعة فتيات في سن المراهقة، ممن تتراوح أعمارهن بين 15 و 19 عامًا، للعنف البدني و/ أو الجنسي من قبل الشريك أو الزوج، حتى أن هناك امرأة تلقى حتفها كل 11 دقيقة على يد شريكها. وينتشر العنف في جميع المساحات التي تشغلها النساء- بما في ذلك المساحات الرقمية، فقد تعرض ما يقرب من ثلثي النساء والفتيات في المنطقة العربية لشكل من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي الذي تيسره التكنولوجيا.

للإطلاع علي التقرير من خلال الضغط علي الرابط : تقرير نصف سنوي 2024

جلسة نقاشية حول قضية هجران الأطفال

نظمت مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة جلسة نقاشية بعنوان “قضية الهجران بين الاثار المجتمعية والتدخلات القانونية الواجبة” للوقوف على ملامح قضية هجران الأطفال وآثارها المجتمعية والنفسية والتدخلات القانونية الواجبة لحماية الطفلات والأطفال في حالات الهجر خاصة في ضوء عدم وجود نص قانوني يجرم الهجر.

وأدارت الجلسة أ.زينب خير – خبيرة في مجال حقوق الطفل ورئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وشاركها المنصة د.خالد عبد الفتاح – أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان للوقوف على الاثار الاجتماعية، و أ. لمياء لطفي – مدير برنامج تعزيز المساواة ومناهضة التمييز بمؤسسة المرأة الجديدة في الجانب النفسي، و أ.نجوى إبراهيم المديرة التنفيذية للمؤسسة.

عرضت أ. نجوى ابراهيم الورقة البحثية التي أعدتها المؤسسة لقضية الهجران والتي توضح ابعاد المشكلة ونسب انتشارها، مبنية على نتائج مرصد جرائم العنف خلال السنوات الثلاث الماضية؛ ومن جانبه وضح الدكتور خالد عبد الفتاح أن عمليه التخلي تعني فقدان جانب مهم من عملية التنشئه الاجتماعية للطفل والتي بدورها تنعكس بشكل أوسع على المجتمع.

وقالت أ. لمياء لطفي أنه لا يزال إثبات النسب في حالات الزواج الغير رسمي، الاغتصاب، زواج الصفقه يطول لثلاث واربع سنوات وهو ما يعتبر عامل مؤثر في القضية وأحد أهم الأسباب التي تؤدي الي الهجران، وأوضحت أ. زينب خير انه لا يوجد في القانون المصري نص يجرم الهجران ولكن هناك عدة نصوص تتقاطع مع قضية الهجران مثل النص على الإهمال وتعريض الطفل للخطر.

 

تقييم التقدم المحرز في إعلان ومنهاج بيجين +30

استضافت مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة لقاء تشاوري مع عدد من منظمات المجتمع المدني العاملة على قضايا النساء والمبادرات النسوية؛ لمناقشة جهود المؤسسات والمنظمات الأهلية والوطنية المعنية بقضايا النساء، والتقدم المحرز والتحديات التى تواجه تنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين بعد 30 عاما من اعتماده فى عام 1995 خلال المؤتمر العالمى الرابع المعني بالمرأة.

شارك باللقاء  (مؤسسة قضايا المرأة، مؤسسة المرأة الجديدة، مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون، مؤسسة مصريين بلا حدود، مؤسسة النون لرعاية الأسرة، مبادرة صوتك، مبادرة حقي، مبادرة بر أمان، مبادرة مؤنت سالم، مبادرة سند).

بيان حملة الخلفة قراركم الرعاية حقي

البيان الافتتاحي

 الخلفة قراركم .. الرعاية حقي “

يُعتبر تخلي الأبوين عن أطفالهما  وهجرانهم أحد أشد الجرائم تأثيرًا وأكثرها تجاهلاً، ويمثل تحديًا معقدًا ضمن تحديات القضايا الاجتماعية، ووفقًا للأمم المتحدة، يُعرف هجران الأطفال بأنه “ترك أحد الأبوين للمنزل العائلي والتخلي عن الواجبات الأبوية أو الولاية القانونية، ترك الزوج لزوجته الحامل، إهمال احد الوالدين للأولاد بحيث يعرض صحتهم وأمنهم للخطر.

بينما حاول القانون المصري توفير الحماية لأطفالنا وحماية حقوقهم/ن، فإنه لم يعترف بجريمة هجران رب الأسرة لمنزل الزوجية او إخلاله بالتزامات الرعاية الأبوية، كجريمة قائمة بذاتها ، ويظل الطفل في هذه الحالة تحت رعاية التشريعات التي تنظم النفقة المعيشية للأم فقط كما يمنح القانون الحق للأم في الانفصال والطلاق نتيجه الهجران في حالة العلاقات الرسمية، وفيما عدا احكام النفقة لا توجد أية مسئولية قانونيه على الزوج في أن يهجر الزوجة وطفلها دون رعاية أو تحمل عبء التربية ومسئوليات الأبوة الواجبه عليه والتنصل من كل التزام واجب عليه.

وهناك أوجه عديدة لجريمة الهجران، فقد يكون هجر العائلة ماديًا أو معنويًا، ويتمثل الهجران المادي في الإخلال بواجبات الإنفاق على العائلة مما يعرض أمنها واستقرارها للخطر لعدم حصولها على متطلبات الحياة الأساسية ، وقد يكون الهجران معنويًا ويتمثل في الإخلال بواجبات التربية والرعاية النفسية والعاطفية لأفراد العائلة وخاصة الأطفال والطفلات.

على مدار الثلاث السنوات الماضية رصد مرصد جرائم العنف الموجه ضد النساء والفتيات الصادر عن مؤسسة إدراك تزايد في أعداد الطفلات والأطفال الذين تم هجرهم حيث سجل المرصد 8 حالات عام 2022 و13 حالة عام 2023 مقابل 9 حالات في النصف الاول من العام الحالي 2024، فضلا عن أن الهجران لا يٌجرم قانونيًا وبالتالي لا يبلغ عنه وفق الإجراءات القضائية التي تساهم في حصر هذه الجريمة.

وعلى هذا النحو قامت المؤسسة بإعداد دراسة تحت عنوان هجران الأطفال والطفلات في مصر تحديات قانونية واجتماعية، نستعرض من خلالها دوافع وأسباب الهجران والأثار المترتبة عليه، والتحديات المختلفة المرتبطة به.

وايمانًا بأن هذه القضية تتداخل وتتقاطع مع مشكلات أخرى مثل الأطفال مجهولي النسب، الاتجار بالبشر، العنف القائم علي النوع، زواج القاصرات، وغيرها من المشكلات ذات الصلة بقضية هجران الطفلات التي تكون أحد أسبابها او ناتجه عنها، وفي ضوء الأثار المترتبة علي هذه الجريمة والتي يتحمل تبعاتها الأطفال/الطفلات بجانب الأم.

فإننا نؤكد من خلال حملتنا  الخلفة قراركم .. الرعاية حقيعلى الحاجة الملحة لتسليط الضوء على هذه الإشكاليات ومعالجتها ضمن الإطار القانوني وما اذا كانت هناك حاجة ملحة لوجود نص يجرم الهجران فى ظل التشريعات المقارنة للدول الأخري التي اتخذت نهج ايجابي في هذا الصدد ، وتحديد أوجه الحماية والرعاية المقررة للطفل فى هذا الصدد، واستعراض الأسباب الجذرية للمشكلة وتداعياتها الخطيرة.

ندعو جميع المعنيين والمهتمين، للانضمام إلى حملتنا ودعم جهودنا لتحسين حياة الأطفال/الطفلات في مصر، وضمان أن ينمو كل طفل/ة في بيئة آمنة تحمي حقوقه وتعزز من فرص الحياة العادلة.

 

تقرير حملة عدالة دورتنا

حرصت مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة أن تستمر في جهود المناصرة لليوم العالمى للعمل من أجل صحة المرأة، واليوم العالمى للنظافة الصحية خلال فترة الحيض، فأطلقت حملة “عدالة دورتنا”، في الرابع والعشرين من مايو 2024، والتي استمرت لمدة أسبوع، للتوعية بأهمية تبني منظور جندري شامل في الممارسات والتشريعات على مستوى الدولة والأفراد والمؤسسات والمجتمع، للسعي نحو الاستجابة وتحقيق عدالة الدورة الحيضية، واعتبارها جزء لا يتجزء من العدالة الصحية، والإقرار بأن الوصول إلى منتجات النظافة الشهرية والمعلومات الصحية حق لجميع النساء.

يمكنكم الاطلاع على أنشطة الحملة من خلال التقرير التالي

The Justice of our menstrual

الحراك النسْوي الرقمي مقاربات المدافعة الرقمية للمجموعات النسْوية

يتطور العالم من حولنا وتتطور أدواته، ويعتبر الإنترنت من أهم أدوات العصر الحديث، وكان من الطبيعي أن يُستغل من الحركات الاجتماعية المختلفة لكسب تأييد لقضاياها التي تدافع عنها، وإذا نظرنا للحركة النسْوية في المنطقة العربية فلقد استغلت هذه الأداة بشكل كبير وفعال، فقبل الربيع العربي في 2011 كان الوضع مقتصر على عمل مؤسسات المجتمع المدني ذات توجه الحقوقي أو من مؤسسات لها توجه نسْوي، وبعض الجهود الذاتية جداً التي تدافع عن حقوق النساء من منظور فردي، ولكن حالة الحراك المجتمعي الواسع أثناء وبعد الثورات العربية مباشرة والذي اتخذ من قضايا مثل ” التحرش الجنسي ” مدخلاً مؤسساً لاستقلال المطالبات بحقوق النساء وإخراجها من السياق التنموي لسياق منفصل كقضايا مستقلة، تطور الأمر للحديث عن قضايا كان مسكوت عنها تماماً مثل قضايا حرمان النساء من الميراث، التمييز ضد النساء في القوانين، معاناة النساء في قضايا الطلاق والنفقة والحضانة ومنح الجنسية لأبنائهن وبناتهن، معتقلات المنازل، التحرش في أماكن العمل ..إلخ ،لنصل إلى الحديث عن ملكية الجسد  والجنسانية وحب الذات والجسد والاستقلال الفكري والمادي عن الأسرة ، بدأ الأمر ببعض التدوينات الفردية لينبثق منها فيها بعد عدد من المبادرات الافتراضية التي خلقت دوائر دعم وضغط على الدولة في المقام الأول وعلى المؤسسات المهتمة بالعمل على حقوق النساء في المقام الثاني لتُجبر الكثير منها على تبني خطابات تقدمية وتخرجها من عباءة جبر الضرر إلي تجنب حدوث هذا الضرر.

 

في هذه الورقة سنناقش استخدام هذه الموجة من الحراك النسْوي منصات التواصل الاجتماعي المختلفة لإحداث تغيير فكري وأسباب اللجوء لها، ومميزات وعيوب هذه المنصات وأنواع الثقافات المتنوعة التي انتشرت بسبب هذا النوع من الحراك، كما سنذكر أشهر الوسوم والحملات في المنطقة العربية التي خلقت تغيير قانوني أو فكري ومجتمعي.

للاطلاع علي الورقة الضغط على الرابط التالي الحراك النسْوي الرقمي مقاربة المدافعة الرقمية

دليل-ادماج منظور النوع الاجتماعي في العمل البرلماني

وجود المساعدين/ات البرلمانيين وكفاءتهم هو جزء من كفاءة العمل البرلماني ككل في أي دولة. لذا لجأت العديد من الدول لتوفير المساعدين/ات للنواب عن طريق البرلمان نفسه لمساعدة النائب/ة في أداء مهامه وواجباته المتعلقة بالعمل البرلماني. وقد ظهرت الحاجة لوجود مساعدين برلمانيين نظرا لكون نائب البرلمان يمثل الشعب كله، ويتفاعل مع كل القضايا المطروحة داخل البرلمان مع صعوبة الإلمام بالتفاصيل الخاصة بكل هذه القضايا نظرًا لمحدودية الوقت، ولتعقد هذه القضايا من ناحية أخرى، وهو ما يتطلب خبرات فنية متنوعة في كل قضية على حدة، يصعب بطبيعة الحال على إنسان واحد أن يمتلك كل هذه الخبرات في آن واحد .

ويركز هذا الدليل على الجانب العملي للدور الذي يمكن أن يلعبه المساعدون/ات البرلمانيون في مناصرة قضية المساواة بين الجنسين من خلال الأدوار التي يقومون بها في دعم ومساعدة البرلمانيين/ات في عملهم، وذلك بالتركيز على جانبين أساسيين من جوانب عمل المساعدين/ات وهما إعداد أوراق الحقائق أو أوراق الخلفية، والتي يستعين بها النائب/ة للإلمام بقضية ما، مطروحة داخل أروقة البرلمان. الجانب الثاني يتعلق بصياغة مشاريع القوانين وكيف يمكن للمساعد/ة البرلماني صياغة هذه المشاريع مع النائب/ة بشكل يراعي متطلبات النوع الاجتماعي.

كما نقدم من خلال هذا الدليل إطارا معرفيا عاما لفكرة مساواة النوع الاجتماعي وما يرتبط بها من قضايا تضم علاقات القوى بين الرجال والنساء وكيف يمكن أن تتحول لعلاقات تعاون وتكامل، والتمييز والعنف المبنيين على النوع الاجتماعي. وصولًا للتعريف بمفهوم الحقوق الإنجابية والجنسية، بجانب المفاهيم الأساسية للعمل البرلماني وتشكيل مجلس النواب وأدواته الرقابية والتشريعية وأدواره المختلفة.

للاطلاع على الدليل برجاء الضغط على الرابط التالي دليل المساعدين-ات

 

بيان افتتاحي – حملة عدالة دورتنا

“بيان افتتاحي”
حملة عدالة دورتنا حملة تھدف إلى مناقشة مفھوم عدالة الدورة الشھریة والدعوة لتبني منظور جندري شامل فى الممارسات والتشریعات على مستوى الدولة والمجتمع والأفراد للسعي نحو الاستجابة وتحقیق العدالة الحیضیة.
كما تركز الحملة على توضیح الأثر الاجتماعى والنفسي الذي یتعرضن إلیه النساء والفتیات نتیجة لعدم توافر مستلزمات الدورة الشھریة بالفضاءات العامة كأماكن العمل والمدارس من خلال توثیق الصعوبات التى تواجھھن فى المجال العام نتیجة عدم توافر مستلزمات الدورة الشھریة مما یعیق حركتھن ویؤثر على مشاركتھن وأدائھن كفاعلات بالمجال العام.
كما نرى أنه إلى حین الوصول إلى استجابة شاملة لعدالة الدورة الشھریة بمفھومھا الأوسع، فلیس أمامنا خیار سوى التضامن النسوي وتوحید الجھود لدعم بعضنا البعض أثناء الدورة الشھریة، لذا ندعو المؤسسات والمنظمات والمبادرات والمجموعات النسویة الصدیقة إلى تفعیل مبدأ الاستجابة لعدالة الدورة الشھریة من خلال توفیر سلة مستلزمات الدورة الشھریة للعاملات والناشطات بمقاراتھم، وتعدیل لوائح العمل الداخلیة وبیئة العمل لتكون أكثر مرونة ومستجیبة للعدالة الحیضیة، إنطلاقا من مبدأ” أثر الفراشة” وأن نبدأ بأنفسنا كمنظمات ومؤسسات ومبادرات داعمة ومدافعة عن حقوق النساء والفتيات لیصبح نھج یقتضى به باقي مؤسسات وأفراد المجتمع.
حیث أن الاستجابة لعدالة الدورة الشھریة یتجاوز فكرة توفیر سلة مستلزمات الدورة الشھریة بالأماكن العامة لیشمل تعدیل القوانین واللوائح التنفیذیة وتھیئة بیئة العمل والمناھج الدراسیة لتكون أكثر مراعاة واستجابة للعدالة الحیضیة.