تقرير مرصد جرائم العنف لعام 2022

يهدف التقرير إلى تقديم قراءة تحليلية لجرائم العنف الموجه ضد النساء والفتيات في مصر خلال عام 2022، حيث اعتمد خلال الرصد على منهج الوصفي التحليلي في جمع المعلومات والبيانات، حيث تم رصد وتوثيق التغطية الصحفية لمعظم جرائم العنف القائم على النوع الاجتماعي ضد النساء والفتيات بالجرائد الرسمية والخاصة الصادرة في نطاق مكاني هو (جمهورية مصر العربية)، وخلال نطاق زمني يشمل عام 2022.

يمكنكم الإطلاع على التقرير من هنا

تقرير مرصد جرائم العنف 2022

دمج النوع الاجتماعي فى العمل البرلماني

 في اطار سعى المؤسسة لتحقيق المساواة بين الجنسين و مناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي من خلال العمل مع كافة الجهات المنوط بها تحقيق ذلك و على رأسهم صانعي السياسات و السلطة التشريعية في مصر ، خصصت المؤسسة هذا التدريب لمساعدي و مساعدات النواب في البرلمان المصري لتزويد معرفتهم بالموضوعات التي من شأنها تقليل معاناة النساء في المجتمع المصري ، بداية من التعريف بمفهوم العنف القائم على النوع الاجتماعي والمفاهيم المرتبطة به ، و لمراعاة ضرورة المامهم بالقضايا من منظور قانونى وحقوقي عملنا على تعريفهم بالقوانين التميزية و أهمية النظر لهذه القوانين من منظور النوع الاجتماعي .

كما حرصنا على اثقال معرفتهم فيما يتعلق بمجالس التشريع الوطني من حيث الاختصاصات والأدوار.

والتشريع وقضايا النساء بجانب توفير المعلومات بكيفية كتابة أوراق سياسات مراعية للنوع الاجتماعي.

وأخيرا كان لابد من القاء الضوء على الحقوق الصحية للنساء من خلال شرح كامل للحقوق الصحة الجنسية والانجابية والقضايا المتعلقة بها والتي نحتاج للعمل عليها.

التغطية الصحفية الحساسة جندرياً

تمثل الصحافة – كما يقال عنها – السلطة الرابعة التي تتحكم في الرأي العام وتشكله. والصحافة شأنها شأن الكثير من المجالات التي غاب عنها قضايا النساء ومنظور النوع الاجتماعي؛ ولذا حرصت المؤسسة على أن يكون العاملين والعاملات بالصحافة وصنع المحتوى ضمن الفئات المستهدفة والتي سعينا من خلال التدريب إلى زيادة معرفتهم بمفهوم النوع الاجتماعي وكيفية العمل على التغطيات الصحفية، وتعريفهم برؤية القواعد القانونية للنساء، فضلا عن سد الفجوة بين المعرفة النظرية والواقع العملي من خلال استضافة مؤسِسة منصة “ولها وجوه أخرى”.   وهى إحدى النماذج الرائدة في الصحافة النسوية وتعريف المتدربين بالتحديات التي تواجه الصحافة النسوية في السياق المصري، وأخيرا تناول التدريب أخلاقيات التوثيق مع الناجيات من العنف الجندرى .

تقرير مرصد جرائم العنف 2020

يهدف التقرير إلى تقديم قراءة تحليلية لجرائم العنف الموجه ضد النساء والفتيات في مصر خلال عام 2020، حيث اعتمد خلال الرصد على منهج الوصفي التحليلي في جمع المعلومات والبيانات، حيث تم رصد وتوثيق التغطية الصحفية لمعظم جرائم العنف القائم على النوع الاجتماعي ضد النساء والفتيات بالجرائد الرسمية والخاصة الصادرة في نطاق مكاني هو (جمهورية مصر العربية)، وخلال نطاق زمني يشمل عام 2020.

للإطلاع على التقرير من هنا

تقرير العنف ضد النساء والفتيات القائم على النوع الاجتماعي لعام 2020 (2)

أوجاع البنات

النساء تتعرضن دائماً للاستخفاف والتقليل من معانتهن ومشاكلهن حتى من قبل القطاع الطبي المنوط به الشعور بكافة أوجاع البشر، ولكن بفعل الدور الذي تلعبه الثقافة وتأثيرها على العاملين والعاملات في القطاع الطبي، يستهينوا بأوجاع وشكاوى النساء وعلى رأسها الشكوى من ألم الدورة الشهرية. ولذلك حرصت الحملة على القاء الضوء على هذا الاستخفاف وتأثيره على صحة النساء، متخذين من المحتوى العلمي المقدم من قبل حلقة برنامج الدحيح “دليلاً لنا.

أنا الأخت الكبيرة

أن تكوني الإبنة الكبرى في الأسرة هذا يعنى أن الجميع يتوقع منك أن تكوني بديلا للأم، ويديها وعينيها في المنزل، أنتي لست طفلة في هذا المنزل بل أنتي شريكة للأم والأب في واجباتهما ناحية هذه الأسرة” أطلقنا هذه الحملة بعد

نشر منذ أيام مقال على منصة ولها وجوة أخرى  كتابة ا. شيماء سليم، تتحدث عن كيف تختلف حياة الفتيات بشكل كلى إذا كانت الطفلة الأولى للأسرة أو الطفلة الثانية بعد شقيق ذكر، كيف يؤثر ذلك على رؤيتها لنفسها ورؤية الأخرين/ات لها، وكيفية تفاعلها معهم واجبارها بشكل غير مباشر على أن تتحمل مسئولية لا يتحملها أشقائها/شقيقاتها الأصغر سنا، والتوقعات الكبيرة التى يضعها الجميع لها… وبالتالي العقاب الأكبر جسديا ونفسيا إذا لم تتوافق مع هذه التوقعات.
كم مرة سمعنا أم/أب يتفاخر بأن ابنتها/ه “لهلوبة بتغسل وتمسح وتطبخ وشايلة امها واخواتها”؟ …كم مرة سمعنا جملة ” خلفى تاني واخواته البنات هيربوا “؟ …كم مرة تعاملنا أنفسنا مع زواج شقيقاتنا الكبريات كأنه فاجعة وكأن أمنا نفسها قررت ترك البيت والحياة مع رجل أخر وليست شقيقتنا؟…. كم مرة تحملنا كبنات كبريات مسئولية التصدي لمشكلات أشقائنا /شقيقاتنا الأصغر ليس كشقيقة لهم بل كأم ؟ …كم مرة قررنا التخلي عن أحلامنا لصالح رعاية أب/أم مريض/ة ؟
البنات الكبريات لم يخترن هذه المسئوليات بل ألقيت عليهن من أسرهن والمجتمع . ولأن قصصهن تستحق أن نسمعها عملت الحملة على نشر قصص شاركها نساء متابعات للمؤسسة للتأكيد على واقعية هذه المعاناة .

خنقتونا

هي حملة أطلقتها مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة عن أشهر أشكال و التنميط التي توضع فيه النساء في المجالات العامة والخاصة، هذا التنميط والتمييز يعذيه المجتمع والأعراف والتقاليد التى تنظر للنساء كمواطنين درجة ثانية لهن واجبات ولكن ليس لهن حقوق ولا مكتسبات.

تمكين لا شفقة

النساء والفتيات ذوات الإعاقة يحتجن إلى التمكين لا إلى الشفقة.
 كثيرا ما تتعرض النساء والفتيات ذوات الإعاقة للحجب عن الإنظار، والحد من قدرتهن على التمتع بحقوقهن الإنسانية مقارنة بالرجال والشباب ذو الإعاقة.

فالتمييز بالنسبة للنساء والفتيات ذوات الإعاقات يكون مضاعف، حيث تتعرض لتمييز أولا كونها إمرأة، وثانيا كونها معاقة.

خلال هذه الحملة سعت مؤسسة إدراك لإلقاء الضوء على معاناة النساء متحديات  الإعاقة فى مصر و التمييز الجندري الواقع عليهن فى المجتمع .

تقرير حملة حالة طوارىء جيم

تم إطلاق  هذه الحملة بالتزامن مع اليوم العالمي للتوعية بالإدارة الصحية لفترة الحيض في يوم 28 مايو 2023 وتم اختيار اسم الحملة من منطلق شيوع استخدامه مؤخرا كإشارة من الفتيات والنساء لفترة مهمة في حياتهن وهي الحيض، ونقصد هنا بحالة الطوارئ “ج” كيف يستطعن النساء توفير بدائل آمنة وصحية للفوط الصحية في ظل الارتفاع المبالغ في أسعارها.حملتنا هدفت  لتسليط الضوء على بدائل الفوط_الصحية بتكلفة منخفضة وأدوات متوفرة، والكيفية التي نستطيع بها إستخدام البدائل بأمان وسهولة وبشكل يحافظ على صحتنا ونظافتنا الشخصية.استعرضت الحملة أشهر المنتجات الموجودة في السوق المصري من بدائل للفوط الصحية وأسعارها وأماكن بيعها وكيفية استخدامها والحفاظ على نظافتها.كما استعرضت الحملة أشهر الخرافات حول موضوعالدورة الشهرية وبدائل الفوط الصحية والتي اعتادت الفتيات على تخبئتها فى ” كيسة سمراء انطلاقا من ثقافة العيب المسيطرة  في مجتمعنا. للاطلاع على كافة ما توصلت إليه الحملة يرجى رؤية النشرة كاملة :

emergency case G menstrual pads alternatives – newsletter Ar 2023