بيان افتتاحي – حملة عدالة دورتنا

مدة التعاقد: 1 يونيه-31 ديسمبر 2024
الوظيفة: مدير/ة مشروع
مكان العمل: المعادى الجديدة، القاهرة
أيام العمل: دوام كامل
الموعد النهائي للتقديم: 15 مايو، 2024
للتقدم للوظيفة: [email protected]
عن مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة:
مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة مؤسسة مصرية غير هادفة للربح مشهرة بوزارة التضامن الاجتماعي برقم 11014 لسنة 2019.
تسعي مؤسسة إدراك دعم وجود النساء ومشاركتهن اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا في المجال العام ومناصرة القضايا التي تمكنهم من الحصول على حقوقهم الأساسية كاملة وتحقيق المساواة في النوع الاجتماعي ومكافحة أشكال العنف والتمييز في المجالين العام والخاص من خلال توفير الدعم والحماية والإرشاد الاجتماعي لضحايا العنف وتقديم خدمات التوعية المجتمعية والصحية. وتعمل المؤسسة على إشراك ودمج الرجال في دعم ومناصرة قضايا النساء وتغيير الأعراف الأجتماعية.
مجالات عملنا:
ملخص الوظيفة:
تسعي مؤسسة إدراك فى إطار تنفيذ مشروع ” تعزيز الحقوق الصحية للنساء والفتيات” لتعيين مدير/ة مشروع للقيام بمهام إدارة أنشطة المشروع والإشراف على تنفيذه وكتابة التقارير الفنية اللازمة، بالإضافة إلى التنسيق مع مسؤولى المؤسسة والشركاء.
مهام ومسئوليات الوظيفة:
المؤهلات والخبرات المطلوبة:
المهارات المطلوبة:
على من تنطبق عليه/ا الشروط التقدم بإرسال السيرة الذاتية، وذلك على البريد الالكتروني ([email protected])، وعنونة الإيميل بـ ( التقدم لوظيفة مدير مشروع)، سيتم النظر فى الطلبات وإجراء المقابلات مباشرة أول بأول.
مدة التعاقد: 1 يونيه-31 ديسمبر 2024
الوظيفة: مسئول/ة متابعة وتقييم
مكان العمل: المعادى الجديدة، القاهرة
أيام العمل: دوام كامل
الموعد النهائي للتقديم: 15 مايو، 2024
للتقدم للوظيفة: [email protected]
مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة مؤسسة مصرية غير هادفة للربح مشهرة بوزارة التضامن الاجتماعي برقم 11014 لسنة 2019.
تسعي مؤسسة إدراك دعم وجود النساء ومشاركتهن اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا في المجال العام ومناصرة القضايا التي تمكنهم من الحصول على حقوقهم الأساسية كاملة وتحقيق المساواة في النوع الاجتماعي ومكافحة أشكال العنف والتمييز في المجالين العام والخاص من خلال توفير الدعم والحماية والإرشاد الاجتماعي لضحايا العنف وتقديم خدمات التوعية المجتمعية والصحية. وتعمل المؤسسة على إشراك ودمج الرجال في دعم ومناصرة قضايا النساء وتغيير الأعراف الأجتماعية.
تسعي مؤسسة إدراك لتعيين مسئول/ة متابعة وتقييم سيكون مسئول/ة عن تنسيق ورصد ومتابعة وتقديم التقارير عن كافة الأنشطة المنفذة فى إطار مشروع ” تعزيز الحماية الصحية للنساء والفتيات”، إلى جانب إعداد وتصميم خطط والأطر المرجعية للمتابعة والتقييم بالمشروع.
على من تنطبق عليه/ا الشروط التقدم بإرسال السيرة الذاتية، وذلك على البريد الالكتروني ([email protected])، وعنونة الإيميل بـ ( مسئول/ة متابعة وتقييم )، سيتم النظر فى الطلبات وإجراء المقابلات مباشرة أول بأول.
قبل النزوح، تعرضت النساء الفلسطينيات لأبشع الجرائم التي لم تراعى فيها حقوق المرأة التي نادى بها القانون الدولي. القصف الهمجي، العمل بالأعمال الشاقة، المضايقات مثل اجبارهن على خلع الحجاب، كلها تشكل صورة مرعبة للحياة قبل النزوح. أما أثناء عملية النزوح، فقد تعرضت النساء الفلسطينيات لانتهاكات أخرى. القصف، الاعتقال التعسفي، المعاملة غير الإنسانية، كلها تشكل جزءا من الواقع المرير الذي يعيشه النساء أثناء النزوح.
ويجب أن نتذكر أن الأثر الطويل الأمد لهذه الانتهاكات على حياة النساء الفلسطينيات لا يمكن تجاهله. الدور الذي يمكن أن يلعبه المجتمع الدولي في حماية حقوق المرأة في ظل النزاعات المسلحة يجب أن يكون أكثر فعالية. النساء في غزة، مثل النساء في جميع أنحاء العالم، يستحقون الحياة بكرامة وحرية. إنهم يستحقون الحق في الحياة، الحق في الأمان، والحق في العدالة. وعلى العالم أن يسمع صرخاتهم.
فالأثر النفسي للحروب والنزاعات على النساء يمكن أن يكون كبيرًا، بل ومدمرًا. النساء اللواتي تعرضن للانتهاكات والعنف بشكل عام يعانين من مجموعة متنوعة من الأعراض النفسية، بما في ذلك الصدمة والقلق والاكتئاب واضطراب ما بعد الصد
إن الدعم النفسي والعلاج النفسي يمكن أن يكونان أدوات قوية، بل وضرورية مع المساعدات الرئيسية المقدمة، وذلك لمساعدة النساء اللواتي تعرضن للعنف والانتهاكات في الحروب والنزاعات على التعافي وإعادة بناء حياتهن. إن الاعتراف بالأثر النفسي للحروب على النساء وتوفير الدعم اللازم هو خطوة أساسية نحو العدالة والشفاء.
كما تعاني المرأة الفلسطينية من معاملة غير انسانية أثناء النزوح حسب اقوال السيدة رنا جبر عن اضطررنا إلى قضاء الحاجة في الشارع أو الانتظار وقت طويل جدا وهذا ما يسبب مشاكل صحية للمرأة نظرا لطول فترة النزوح وعدم وجود مواصلات حيث تستغرق رحلة النزوح ساعات، كما أن النساء النازحات في وقت الدورة الشهرية يعانين كثيرا حيث أنهن لا يستطع التوقف أو الارتياح بناء على تعليمات الاحتلال بعدم التحرك والمضي قدما.
كما عانت النساء الفلسطينيات في ظل هذه الحرب من الاعتقال التعسفي والايقاف في طريق النزوح حيث تم توثيق اعتقال أكثر من خمسين امرأة من قطاع غزة من ضمنهم مسنات ورضيعات وحسب ما وصل من شهادات فأنهن يتعرضن إلى التنكيل وسوء المعاملة في ظل تعتيم كامل عن مصيرهن من قبل الاحتلال. وحسب شهادة السيدة “خولة ابو زايدة” والتي تبلغ من العمر 40 سنة من سكان شمال قطاع غزة فان ابنتها اسيل ابو زايدة والتي تبلغ من العمر 19 عاما والتي اعتقلت اثناء النزوح قد تعرضت لسرقة ذهبها الخاص والمقدر قيمته اربعون ألف دولار اميركي ولم تسترده إلى غاية هذه اللحظة، وذلك لأنها مازالت معتقلة الى هذه اللحظة لدى الاحتلال الاسرائيلي.
كما تواجه المرأة الفلسطينية حاليا بسبب الحرب غياب هذه المستلزمات الأساسية للحياة الكريمة. فالحمامات إن توفرت تكون قليلة العدد وعامة الاستخدام، والماء النقي شحيح، ولا يوجد بها صرف صحي والكهرباء غير متوفرة. ويسوء الوضع في فصل الشتاء حيث يسيل المطر داخل الخيام التي ّ تفتقر إلى وسائل التدفئة الفعالة. وتؤدي هذه الظروف إلى تفشي الأمراض، وخاصة بين النساء اللواتي يحتجن للمحافظة على صحتهن رعاية وعناية). وحسب شهادة نورهان أبو نحل وهي حامل في شهرها السابع أنها تعرضت لجفاف ونزلات معوية وكادت أن تفقد جنينها لولا تدخل الأطباء. كما أدى الوضع الانساني السيء وانقطاع الوقود والبنزين إلى نقل السيدة لينا أبو عودة أثناء مخاضها وبعد ولادتها عبر عربة حيوان إلى المستشفى حيث ذكرت لنا: “فقدت خصوصيتي في أضعف لحظة قد تكون بها المرأة وكنت أصرخ في الشارع من الألم والجميع شاهدني لأنني لم أستطع تحمل الألم خاصة أن حركة العربة كانت تزيد من ألم الطلق في ظل تكسير الشوارع أيضاً.
وبالتوازي، كان للحرب الأهلية في السودان تأثير مدمر على النساء، حيث تضرر الملايين من العنف القائم على النوع الاجتماعي والتشرد وفقدان سبل العيش. واجهت المرأة تحديات مختلفة، بما في ذلك الافتقار إلى الخصوصية، والشواغل المتعلقة بالسلامة، ومحدودية الوصول إلى التعليم وفرص العمل. أدى الصراع إلى معاناة كبيرة للنساء، مع تقارير عن العنف الجنسي والاغتصاب والفظائع الأخرى. وقد ظهرت مبادرات وتحالفات تقودها المرأة لمعالجة هذه القضايا والدعوة إلى السلام وحقوق المرأة.
أدت الحرب إلى فقدان ملايين النساء لسبل عيشهن ومدخراتهن والوصول إلى الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والغذاء. كان العنف القائم على نوع الجنس، بما في ذلك العنف الجنسي، قضية سائدة خلال النزاع، حيث وردت تقارير عن حوادث تؤثر على النساء والفتيات. وقد أعاق الافتقار إلى التمويل ووصول المساعدات الإنسانية والتحديات الأمنية الجهود الرامية إلى دعم النساء المحتاجات.
أخصائي/ة تواصل اجتماعي
مدة التعاقد: 1 مارس-31 ديسمبر 2024
الوظيفة: أخصائي/ة تواصل أجتماعي
مكان العمل: المعادى الجديدة، القاهرة
أيام العمل: (5 أيام ) كل الوقت
الموعد النهائي للتقديم: 29 فبراير، 2024
للتقدم للوظيفة: [email protected]
عن مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة:
مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة مؤسسة مصرية غير هادفة للربح مشهرة بوزارة التضامن الاجتماعي برقم 11014 لسنة 2019.
تسعي مؤسسة إدراك دعم وجود النساء ومشاركتهن اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا في المجال العام ومناصرة القضايا التي تمكنهم من الحصول على حقوقهم الأساسية كاملة وتحقيق المساواة في النوع الاجتماعي ومكافحة أشكال العنف والتمييز في المجالين العام والخاص من خلال توفير الدعم والحماية والإرشاد الاجتماعي لضحايا العنف وتقديم خدمات التوعية المجتمعية والصحية. وتعمل المؤسسة على إشراك ودمج الرجال في دعم ومناصرة قضايا النساء وتغيير الأعراف الأجتماعية.
مجالات عملنا:
تسعي مؤسسة إدراك لتعيين أخصائي/ة تواصل أجتماعي لمساعدتها فى إدارة منصات التواصل الأجتماعى وصياغة وإدارة المحتوي الالكتروني للمؤسسة، إلى جانب المساهمة فى تصميم ونشر مواد حملات التوعية والمناصرة التي تطلقها المؤسسة.
مهام ومسئوليات الوظيفة:
المؤهلات المطلوبة:
المهارات المطلوبة:
الراتب : يحدد حسب الخبرة
على من تنطبق عليه/ا الشروط التقدم بإرسال السيرة الذاتية مصاحبة بنماذج لسابقة أعمال عبر[email protected] ، علي أن يعنوان البريد الالكتروني بعنوان ” Social media specialist “سيتم النظر فى الطلبات مباشرة وإجراء المقابلات.